البعد الرابع / آخر تحديث :
الجمعة - 17 مايو 2024 - 04:35 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
أبين : إصابة ثلاثة جنود من قوات سهام الشرق بطائرة مسيرة ...
عن مركز صنعاء للدراسات Sanaa Center For Strategic Studies وم ...
في خطاب متلفز.. زعيم الحوثيين يعلن عن تنفيذ هجومين ضد سفن م ...
إب : مواطنون يتصدون لقيادي حوثي حاول نهب أرضيتهم ...
اليمن ومصر يؤكدان اهمية التنسيق المشترك لتأمين الملاحة البحر ...
توقعات الإرصاد الجوي ليوم غدٍا .. ...
السعودية تلغي نظام الكفيل ...
منتدى سلام اليمن يبحث مع مسؤولين أممين ودوليين أولويات الشبا ...
لأول مرة منذ 20 عاما.. عاصفة شمسية قوية تضرب الأرض ...
مصر تهدد بإلغاء معاهدة السلام مع إسرائيل ...
أعراض السكتة الدماغية فى ارتفاع الحرارة.. خطوات للوقاية ...
اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعدا ...
كتابات ومشاركات
الشعب في حيرة مابين الخضوع للجلاد أو الانتفاضة
سامي العزاني
الانتقالي بين التفويض الشعبي والعهد الزبيدي
د. يحيى شائف
وزير غير مؤقت
ماجد الشعيبي
لا عدالة إلا بقوانين تحاسب القاضي قبل المتقاضي لديه!
ماجد الداعري
استعادة تبدأ من التوافق الجنوبي الجنوبي
اديب العيسي
همسة في أذن الجميع
أحمد الليثي
البحر الاحمر ...حرب قادمة
خالد سلمان
فقراء محتاجون ومتعففون على عتبة الشهر الفضيل ينتظرون ؟
سعدان اليافعي
صحافة دولية
روب مالي:فرص احياء الاتفاق النووي الايراني ضعيفة
الأربعاء - 25 مايو 2022 - الساعة 10:48 م بتوقيت اليمن ،،،
البعد الرابع/ عدن:
قال مبعوث الولايات المتحدة الخاص بشأن إيران، روب مالي، الأربعاء، إن فرص إحياء الاتفاق النووي المبرم في 2015 ضعيفة في أحسن الأحوال، وإن واشنطن مستعدة لتشديد العقوبات على طهران والرد على أي تصعيد إيراني مع إسرائيل وحلفاء آخرين إذا لم يتم إنقاذ الاتفاق.
وأضاف مالي في شهادة معدة ليدلي بها أمام الكونغرس: ”ليس لدينا اتفاق مع إيران، واحتمالات التوصل إلى اتفاق ضعيفة في أحسن الأحوال“، في إشارة للمحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران في فيينا التي توقفت في مارس/آذار الماضي.
ولفت إلى أنه ”إذا تعذر إحياء الاتفاق، فإن الولايات المتحدة مستعدة لمواصلة فرض عقوباتنا وتشديدها والرد بقوة على أي تصعيد إيراني، والعمل بالتنسيق مع إسرائيل وشركائنا الإقليميين“.
وبموجب الاتفاق الذي وقعته إيران وست قوى كبرى في 2015، حدت طهران من برنامجها النووي بما يصعب عليها الحصول على قنبلة نووية، مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية، ولطالما قالت طهران إن برنامجها للأغراض السلمية فقط.
وتراجع الرئيس الجمهوري الأمريكي دونالد ترامب عن الاتفاق في 2018 وأعاد فرض عقوبات أمريكية قاسية، مما دفع إيران إلى البدء في انتهاك القيود النووية بعد عام. وسعى الرئيس الديمقراطي جو بايدن إلى إحياء الاتفاق لكن ليس من الواضح ما إذا كانت المحادثات غير المباشرة في فيينا قد تُستأنف.
وفي تصريحات معدة ليدلي بها أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، انتقد مالي قرار ترامب قائلا إن ”هذا لم يسفر عن قيود أطول أمدا وأقوى على برنامج إيران بل تركها أقصر أمدا وأضعف“.
وانتقد أعضاء ديمقراطيون وجمهوريون في مجلس الشيوخ جهود إدارة بايدن لإحياء الاتفاق، وقالوا إن عليها عمل المزيد لتشديد العقوبات على صادرات النفط الإيرانية، لا سيما إلى الصين.
وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية وإيران اتفقتا، مارس/آذار الماضي، على خطة مدتها 3 أشهر لتسوية المسألة، التي كانت مصدر توتر بين إيران والقوى الغربية خلال مفاوضات أوسع تهدف إلى إعادة طهران وواشنطن إلى الامتثال الكامل للاتفاق النووي.
وفي جلسة نقاشية بمنتدى دافوس، قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، إنه من الصعب تخيل أي اتفاق لإحياء الاتفاق النووي، في حين لم تتلق الوكالة الدولية للطاقة الذرية حتى الآن إجابات مُرضية بشأن هذه القضية.