البعد الرابع / آخر تحديث :
الجمعة - 17 مايو 2024 - 12:45 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
اليمن ومصر يؤكدان اهمية التنسيق المشترك لتأمين الملاحة البحر ...
توقعات الإرصاد الجوي ليوم غدٍا .. ...
سيول جارفة بمضاربة لحج وعتب شديد من الأهالي للجهات الحكومية ...
في مقابلة تلفزيونية .. رئيس الحكومة يفصح عن أسباب توقف الكهر ...
منذُ مطلع العام الجاري .. البنك المركزي يعلن عن المزاد الثام ...
برئاسة الزبيدي .. هيئة رئاسة الإنتقالي تعقد إجتماعًا موسعًا ...
السعودية تلغي نظام الكفيل ...
منتدى سلام اليمن يبحث مع مسؤولين أممين ودوليين أولويات الشبا ...
لأول مرة منذ 20 عاما.. عاصفة شمسية قوية تضرب الأرض ...
الفيلم اليمني "المرهقون" يفوز بالنخلة الذهبية في مهرجان أفلا ...
دعم منتظر من الجمعية العامة للأمم المتحدة لمنح عضوية كاملة ل ...
جدول مباريات اليوم الجمعة والقنوات الناقلة ...
كتابات ومشاركات
الشعب في حيرة مابين الخضوع للجلاد أو الانتفاضة
سامي العزاني
الانتقالي بين التفويض الشعبي والعهد الزبيدي
د. يحيى شائف
وزير غير مؤقت
ماجد الشعيبي
لا عدالة إلا بقوانين تحاسب القاضي قبل المتقاضي لديه!
ماجد الداعري
استعادة تبدأ من التوافق الجنوبي الجنوبي
اديب العيسي
همسة في أذن الجميع
أحمد الليثي
البحر الاحمر ...حرب قادمة
خالد سلمان
فقراء محتاجون ومتعففون على عتبة الشهر الفضيل ينتظرون ؟
سعدان اليافعي
أخبار وتقارير
الانتقالي يُلوح مجددا بإجراءات أحادية الجانب في حال بقاء الحكومة في الخارج
جانب من الاحتجاجات التي شهدتها عدن الأسبوع المنصرم
الأربعاء - 22 سبتمبر 2021 - الساعة 06:51 م بتوقيت اليمن ،،،
البعد الرابع/الشارع:
لوح المجلس الانتقالي الجنوبي باتخاذ إجراءات أحادية الجانب في حال استمرار بقاء رئيس الحكومة اليمنية معين عبدالملك وعديد من وزرائه في الخارج.
واتهم الانتقالي، على لسان الناطق الرسمي باسمه علي سالم الكثيري، في لقاء مع إذاعة مونت كارلو الدولية، أمس، قوى حكومية بالوقوف خلف الانهيار الحاد في تدهور العملة والخدمات الأساسية في مدينة عدن. في إشارة إلى حزب الإصلاح.
وقال الكثيري: "نجد أنفسنا في وضع يتطلب منا اتخاذ إجراءات ربما لا نود أن نقدم عليها خلال هذه الفترة. لكن إذا استمر هذا الأمر, ربما نجد أنفسنا مضطرين". في إشارة إلى خطوة مماثلة لـ"الإدارة الذاتية" التي كان أعلنها المجلس الجنوبي في أبريل/نيسان من العام المنصرم، قبل التراجع عنها بعيد أشهر.
وأوضح الكثيري أن "العديد من الوزراء الذين يتبعون المجلس الجنوبي وأحزابا أخرى يمارسون مهامهم من عدن "باستثناء رئيس الحكومة وبعض الوزراء"،
كما لفت إلى أن "قوى داخل الشرعية تحاول أن تعطل هذه الحكومة عن أداء مهامها"، حسبما قال.
وطالب الكثيري، الذي يترأس أيضاً حزب "رابطة أبناء الجنوب العربي"، بـ "ضرورة عودة حكومة المناصفة إلى عدن".
وشُكلت الحكومة الحالية نهاية العام المنصرم، إلا أنها غادرت مجددا قصر معاشيق حيث تقيم بشكل مؤقت في مارس/آذار الماضي. بعيد اقتحام محتجين جنوبيين طالبوا بتحسين الخدمات وصرف مرتبات متوقفة منذ أشهر.
كما شدد المتحدث باسم الانتقالي، على ضرورة أن يُمثل الجنوب في الوفد التفاوضي للحكومة اليمنية.
وحذر من "أي تغييب للجنوب وقضيته من مسار السلام" القادم، مشيرًا إلى أن ذلك "سيؤسس لحروب أخرى" على حد تعبيره.
ويسيطر المجلس المدعوم إماراتيًا منذ أغسطس/آب 2019 على كامل مدينة عدن ومحافظتي لحج والضالع إلى جانب أجزاء من محافظة أبين. بعد صدام عنيف مع القوات الحكومية قاد إلى تدخل مباشر من السعودية التي رعت اتفاق الرياض بين الطرفين. أفضى إلى مشاركة المجلس الجنوبي بـ 5 حقائب وزارية من جملة 24 حوتها حكومة المناصفة بين الشمال والجنوب.
وخلال الأسبوع المنصرم، شهدت عدن احتجاجات غاضبة توسعت في معظم مديريات المدينة، تنديدا بتردي الخدمات الأوضاع المعيشية جراء تدهور قياسي في قيمة العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية. وانعكاس ذلك على القدرة الشرائية للمواطنين في ظل انقطاع المرتبات واستمرار الحرب التي انتهت عامها السابع في البلاد.