البعد الرابع / آخر تحديث :
الإثنين - 29 أبريل 2024 - 01:11 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
مطالبات شعبية بتعين المناضل اديب العيسي محافظة لمحافظة ابي ...
عودة قنصليتي الصين والهند للعمل من داخل عدن..كيف واهي دلالات ...
مصور :رئيس الجهاز التنفيذي للمجلس الاعلى لكليات المجتمع يتف ...
مصور: تشييع مهيب لجثماني الفقيد الجماعي والشهيد النميري إلى ...
أمن عدن ينفي ضلوع الحالمي باعتقال موظف لمنظمة محلية. ...
برئاسة بن دغر .. هيئة رئاسة مجلس الشورى تناقش مجمل من القضاي ...
وزير الداخلية يبحث أوجه التعاون المشترك مع السفيرة الفرنسية ...
اجتماع برئاسة وزيري المالية والداخلية يناقش جهود تنفيذ الإصل ...
منظمة أممية : التغيرات المناخية في اليمن تؤثر على حياة الأط ...
الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار على عددًا من المحافظات خلال ...
المبعوث الأمريكي إلى اليمن يبحث مع مسؤول عماني لوقف التصعيد ...
جماعة الحوثي تلزم مصلحة الضرائب بتخصيص 300 مليون ريال للمراك ...
كتابات ومشاركات
وزير غير مؤقت
ماجد الشعيبي
لا عدالة إلا بقوانين تحاسب القاضي قبل المتقاضي لديه!
ماجد الداعري
استعادة تبدأ من التوافق الجنوبي الجنوبي
اديب العيسي
همسة في أذن الجميع
أحمد الليثي
البحر الاحمر ...حرب قادمة
خالد سلمان
فقراء محتاجون ومتعففون على عتبة الشهر الفضيل ينتظرون ؟
سعدان اليافعي
ثلاث خطوات للنجاح
أسامة الشرمي
ما الذي أبكاك أيها القائد البحسني؟!
ماجد الداعري
أخبار وتقارير
الميسري وشلال..خطوات نحو توحيد الأجهزة الأمنية وتجاوز أخطاء الشرعية والانتقالي؟
الإثنين - 14 مايو 2018 - الساعة 02:07 ص بتوقيت اليمن ،،،
البعد الرابع : خاص
الميسري وشلال يبنيان مؤسسة امنية واحدة ، هذا ما برهنته مجريات الواقع الأمني في عدن ،أما الخلاف السياسي بين الانتقالي والشرعية فلم يلقي بظلاله السلبية على إدارة امن عدن ووزارة الداخلية.
حملة إزالة العشوائيات عن العاصمة عدن ،كانت مقدمة عملية لطبيعة التكامل المؤسساتي بين مختلف الأجهزة الأمنية وقيادتها الممثلة بوزير الداخلية السيد احمد الميسري ومدير شرطة عدن اللواء شلال علي شائع.
التقارب غير المعلن بين الرجليين عقب مواجهات يناير المسلحة أتى اكله الاولية بتحصين العاصمة دون الانغماس اكثر بحالة الفوضى، وتلافي تداعيات العنف التي تفجرت على مدار ثلاثة ايام متواصلة.
ثم تطور لاحقا الى نوع من التنسيق الاستخباري المتبادل والذي نجحت على اثرة وحدات مكافحة الارهاب باحباط عدد من العمليات الانتحاربة وتصفية امير تنظيم داعش في عدن وابين.
وزير الداخلية لم يكتفي بتقاربات الظل واضفى على اجراءات توحيد الاجهزة الامنية بعدا سياسيا ودفعة اعلامية ، مؤكدا "دعمه الكامل لمسيرة العمل الامني بالعاصمة وكافة المحافظات الاخرى، فقد حان الوقت لتخرج عدن وبقية المحافظات الى بر الامان".
وبخلاف ما تتبناه وسائل اعلام الشرعية من خطاب تحريضي ، قرر وزير الداخلية مجاهرة الجميع من واقع خبرته قائلا : " خلال عملنا على راس وزارة الداخلية ومتابعتنا القريبة للاداء الامني ، ادركنا على نحو واضح ان الموسسة الأمنية بحاجة الى الدعم والاسناد اكثر من دعوات الهدم والتحريض الذي ينعكس على دورها ويعود بالضرر على امن المواطن في ارجاء المدينة".
واضاف الميسري "نعتذر لكل من اختلفنا معه من قيادة او افراد في اساسيات العمل بسبب الاخطاء التي لا احد معصوم منها".
الداخلية اليمنية اكدت حرصها الشديد على تطوير اليات التعاون والتقارب "فلا عمل بدون اي تعاون ولا انجاز بدون اي تقارب فيما بيننا وبين كل الاخوة في قيادة ادارة امن عدن ؛ ومن ضمنها قيادة وحدة مكافحة الارهاب وبقية الوحدات الاخرى".
هي نبرة حكومية جديدة جاءت في اخر بيان رسمي لوزارة الداخلية "ثمن ، الجهود المبذولة ، لكافة الوحدات الامنيه وقيادتها الموقرة في عدن على تجاوز الصعاب وتخط المخاطر وخوض المعركة الرئيسية لاستتابة الامن بالعاصمة المؤقته عدن ، في سبيل القضاء على ايادي الارهاب و العمل لاستئصال شوكتهم".
كما حيا البيان "افراد وضباط وقيادة جهاز الشرطة بعدن الذين استطاعوا خلال ٣ سنوات ماضية من انتشال المحافظة من الوضع الامني المتردي عقب التحرير والذي قد فرض فيه الارهاب ولايته وانتشر بتواجده".
المادة خاصة بالبعد الرابع يمنع نقلها دون الاشارة للمصدر