البعد الرابع / آخر تحديث :
الثلاثاء - 14 مايو 2024 - 08:05 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
لمناقشة مستجدات الأوضاع وجهود إحلال السلام في بلادنا ... الر ...
النائب الزبيدي يلتقي الوزير العكبري ويطّلع على سير العمل في ...
وزير الثقافة اليمني : جماعة الحوثي استنسخت منذُ ظهورها شعار ...
الرئيس الزُبيدي يشدد على أهمية تضافر الجهود لإعادة تشغيل مصا ...
عدن : وكيل وزارة التخطيط يلتقي رئيس مكتب المفوضية الأمم المت ...
منظمة دولية تدعو الحوثي لإطلاق سراح خبير تربوي ...
برئاسة القائد الزبيدي .. هيئة رئاسة الإنتقالي تعقد اجتماعها ...
تسلمه وزير الدفاع… رئيس مجلس القيادة الرئاسي يكرم شهداء القو ...
السعودية تلغي نظام الكفيل ...
لمن سيكون الحسم الليلة على مسرح "سانتياغو برنابيو"؟ ...
بروفسور يمني يهدد بحرق مؤلفاته الأربعين ...
منتدى سلام اليمن يبحث مع مسؤولين أممين ودوليين أولويات الشبا ...
كتابات ومشاركات
الانتقالي بين التفويض الشعبي والعهد الزبيدي
د. يحيى شائف
وزير غير مؤقت
ماجد الشعيبي
لا عدالة إلا بقوانين تحاسب القاضي قبل المتقاضي لديه!
ماجد الداعري
استعادة تبدأ من التوافق الجنوبي الجنوبي
اديب العيسي
همسة في أذن الجميع
أحمد الليثي
البحر الاحمر ...حرب قادمة
خالد سلمان
فقراء محتاجون ومتعففون على عتبة الشهر الفضيل ينتظرون ؟
سعدان اليافعي
ثلاث خطوات للنجاح
أسامة الشرمي
أخبار وتقارير
الطب يكشف معلومات صادمة عن استخدام سماعات الأذن
الخميس - 17 أكتوبر 2019 - الساعة 11:09 م بتوقيت اليمن ،،،
كشفت خبيرة في مجال صحة الأذنين أن ارتداء سماعات الأذن يمكن أن يتسبب في تراكم الأوساخ والعرق والزيت والجلد الميت وحتى الشعر، واستقرار كل هذه الأشياء داخل الأذن.
وقالت الخبيرة والمديرة الإكلينيكية في مؤسسة "إيرويركس" ليزا هيلويغ: "ما يدعو للقلق أنه بمرور الوقت، يمكن أن يؤدي هذا بالفعل إلى الإصابة بالتهابات الأذنين".
وأضافت هيلويغ، في تصريح لموقع "ياهو نيوز أستراليا"، أن أي شيء يعيق المسار الطبيعي للشمع (الصملاخ) في الأذنين "يمكن أن يؤدي إلى تراكم الشمع، وكما هو الحال مع سدادات الأذن وأجهزة السمع، تستقر السماعات في ذلك الجزء من القناة السمعية حيث يتم إنتاج الشمع، ويمكن أن تحفز على إنتاج المزيد منه أثناء استخدامها".
ومن المعروف إن الآذان لديها آلية فعالة للتنظيف الذاتي، حيث تعتني بإزالة تراكم الأوساخ، كما أن لشمع الأذنين العديد من الوظائف المهمة الأخرى، بما فيها حماية قناة الأذن وترطيبها.
وأضافت هيلويغ، إن هذا الأمر يشكل مشكلة لمن يرتدون سماعات الأذنين، خصوصا في البلدان الرطبة، مشيرة إلى أن المياه "تُحبس" خلف الشمع، الأمر الذي يؤدي إلى التهاب الأذن، إلى جانب أعراض أخرى مثل الألم والرائحة الكريهة والإفرازات والحكة، وفقا لسكاي نيوز.
بالإضافة إلى ذلك، تنتقل الأوساخ وشمع الأذنين إلى السماعات التي تتحول إلى بيئة ملوثة بالكامل، تساهم بدورها في إصابة الأذن بالتهابات تستدعي طلب المساعدة الطبية.
وقالت هيلويغ إنه إذا حدث هذا، أي الالتهاب في الأذن، فإنه يجب على الإنسان الحفاظ على أذنيه جافتين.
وأضافت إنه من المهم أن يسمح الأشخاص لآذانهم بفرصة مناسبة لتنظيف نفسها، نظرا لأن هذا العضو مجهز تماما بـ"المعدات" المناسبة للقيام بذلك.
وأوضحت أن طبقة الجلد الميت تشق طريقها من وسط طبلة الأذن إلى الأذن الخارجية ويحملها الشمع من الأذنين، لكن السماعات وسدادات الأذن "قد تضعف آلية التنظيف الذاتي".
ودعت هيلويغ إلى الاحتفاظ بسماعات الأذن في حالة نظيفة، حيث أوصت بترك شمع الأذن على السماعات حتى يجف عليها طوال الليل، ثم إزالتها بفرشاة صغيرة ومسحها بواسطة الكحول الطبي في صباح اليوم التالي.
المصدر : البيان