البعد الرابع / آخر تحديث :
الأحد - 05 مايو 2024 - 11:14 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
الرحالة اليمني يناشد السلطات السعودية بمنحة ترخيص لاستئناف ر ...
وكيل محافظة عدن لشئون الشباب يلتقي مسئول قسم الشؤون السياسية ...
نائب وزير التربية يتفقد سير العمل في المطبعة السرية لاختبارا ...
السقاف يناقش مع استشاري منظمة "اليونيسيف"سبل التعاون المشترك ...
عضو هيئة رئاسة الانتقالي يلتقي مدير مكتب المبعوث الأممي ...
سقطرى : المحافظ يدشن فعاليات أسبوع المرور العربي ...
مصور :رئيس الجهاز التنفيذي للمجلس الاعلى لكليات المجتمع يتف ...
ضمن جولاته التفقديه للوحدات العسكرية .. وزير الدفاع يصل محاف ...
الإرياني : جماعة الحوثي استغلت أحداث غزة ونهبت مليارات الدول ...
السفير الصيني يؤكد رفض بلاده أي تصعيد في البحر الأحمر ...
مصور: تشييع مهيب لجثماني الفقيد الجماعي والشهيد النميري إلى ...
مأرب : 30 طالبة جامعية يختتمين دورة في ثقافة السلام ...
كتابات ومشاركات
وزير غير مؤقت
ماجد الشعيبي
لا عدالة إلا بقوانين تحاسب القاضي قبل المتقاضي لديه!
ماجد الداعري
استعادة تبدأ من التوافق الجنوبي الجنوبي
اديب العيسي
همسة في أذن الجميع
أحمد الليثي
البحر الاحمر ...حرب قادمة
خالد سلمان
فقراء محتاجون ومتعففون على عتبة الشهر الفضيل ينتظرون ؟
سعدان اليافعي
ثلاث خطوات للنجاح
أسامة الشرمي
ما الذي أبكاك أيها القائد البحسني؟!
ماجد الداعري
أخبار وتقارير
لماذا يجب ألا تأخذ هاتفك الذكي معك إلى الحمام؟
الخميس - 08 نوفمبر 2018 - الساعة 10:36 م بتوقيت اليمن ،،،
منذ أن أصبحت الهواتف الذكية الأداة الرئيسية للاتصال والتواصل مع الآخرين، ويبدو أنه أصبح من غير الممكن فصل الهاتف عن اليد، وأنه أصبح جزءا مكملا لليد والأصابع
.
وبما أنه أصبح من الصعب الاستغناء عن الهاتف الذكي وصار يصحبنا أينما ذهبنا، هناك كثيرون منا يأخذون الهاتف معهم حتى إلى الحمام (المرحاض) رغم معرفتنا بمدى خصوصية هذا المكان لأكثر من سبب.
وكثيرون ينتهزون فرصة أخذ الهاتف معهم إلى الحمام للقيام بالعديد من المهمات، بين تصفح الرسائل النصية أو الرسائل الإلكترونية أو مواقع التواصل الاجتماعي وربما الحديث مع الآخرين عبر الهاتف.
غير أنه بناء على الأبحاث والدراسات فهذا السلوك غير مستحب ويتضمن خطورة كبيرة.
واستعانت صحيفة "ميرور" البريطانية بثلاثة علماء لمعرفة مدى خطورة استخدام الهاتف في الحمام، وكيفية تقليل هذه الخطورة في حال لم يكن المرء قادرا على التخلي عن هذه العادة.
وبالنسبة للعلماء، فإن مصدر الخطورة هو التقاط البكتيريا الضارة التي قد تكون موجودة في الحمامات لسبب أو آخر.
وحدد العلماء بعض أنواع البكتيريا الضارة التي قد تكون موجودة في الحمامات، مثل السالمونيلا وإي كولاي وسي ديفيسيل، مشيرين إلى أنها قد تنتقل إلى الشخص نفسه ومنه إلى الهاتف وربما إلى الآخرين (الأصدقاء على وجه التحديد) إذا قدم لهم الهاتف لرؤية أو قراءة شيء ما.
وأشاروا إلى أن هذه البكتيريا قد توجد على أيدي أبواب الحمامات أو الحنفيات أو أي تجهيزات أخرى داخل الحمام، وستنتقل هذه البكتيريا إلى الأشخاص بمجرد لمسهم له.
وقالت خبيرة التعقيم، ليزا أكرلي، إن غسل اليدين وتعقيمهما لن يجنب المرء الإصابة بالأمراض أو انتقال البكتيريا إلى يديه مرة أخرى، ذلك أنه لا يقوم بتعقيم الكتاب أو هاتفه الذكي.
وأوضح مدير العلوم الطبية الحيوية في جامعة كوين ماري بلندن، رون كاتلر، إن الحل الأمثل لمنع انتقال البكتيريا إلى الإنسان هي باختصار بتجنب أخذ الهاتف الذكي معه.
وشدد كاتلر على أن مدى الخطورة يكمن في مدى وساخة أو نظافة الحمام، محذرا على وجه التحديد من الحمامات العامة أو المشتركة.