البعد الرابع / آخر تحديث :
الإثنين - 14 يوليو 2025 - 12:14 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
خبر سريع |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
بعد الحديث عن ” مؤامرة ” .. هل زاد معدل الحرائق في مصر مؤخرا ...
الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي تعقد اجتماعها الدوري برئاسة ا ...
*وداعا إرتفاع أسعار الروتي في (عدن الجديدة)سعر القرص 20 ريال ...
وقفة احتجاجية في تعز تندد بنقل سوق حراج الأسماك إلى موقع غير ...
"نيو إيفنت للتطوير العقاري" تطلق "سكن فيو" بجدة وتستعد لمشرو ...
ما علاقة الطقس بالرضا عن الحياة؟ ...
البنك المركزي اليمني يناقش عدد من الإجراءات مع البنوك العامل ...
تحليل هام..مقامرة البحر الأحمر: حسابات طهران وخيارات واشنطن؟ ...
مصور :تحقيق صحفي يكشف عن ترسانة الأسلحة البحرية للحوثيين.. م ...
رئيس مجلس القيادة يجتمع برئيس الوزراء ومحافظ البنك المركزي ...
“تسلا” في مأزق بالصين.. ماذا فعل عام من السياسة بإيلون ماسك ...
تدشين المخيم الطبي المجاني لازالة المياه البيضاء وتركيب العد ...
كتابات ومشاركات
النقل بين واقع العمل ومزايدات حميد الأحمر
ناصر المشارع
#عدن #أبين #لحج ...ثورة اللقمة
صلاح السقلدي
الانتقالي.. ثمرة التفويض الشعبي للرئيس عيدروس الزُبيدي
د. يحيى شائف
قائد أمني في عدن ساهم في صنع الأمن من رحم الفوضى
محمد الجبلي
هل تفكر الشرعية بخوض معركة حاسمة ضد الحوثيين؟!
ماجد الداعري
الضالع تعاني وقيادتها تبالي..ماذا بعد؟!
ماجد الشعيبي
عدن..ذكرى النصر والتحرير
رشاد عبدالله النواري
#تعز بين تضحيات الأبطال وفشل السلطة !
إبراهيم الجبري
البعد السياسي
مجلس الٲمن يناقش هجوم الحوثيين والقصف الاسرائيلي على اليمن
الثلاثاء - 23 يوليو 2024 - الساعة 11:14 ص بتوقيت اليمن ،،،
حذرت وكيلة الأمين العام للشؤون السياسية، روزماري ديكارلو، من خطر استمرار التصعيد العسكري في المنطقة في إطار حديثها عن التصعيد بين اليمن وإسرائيل.
وأكدت ديكارلو أن "اتساع رقعة التصعيد في المنطقة يشكل خطرا حقيقيا، وأي سوء تقدير قد يؤدي إلى كارثة على المنطقة بأجمعها".
وجاءت تصريحات المسؤولة الأممية خلال اجتماع عقده مجلس الأمن الدولي مساء الإثنين بتوقيت نيويورك بطلب من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا لنقاش ضربات جماعة الحوثي ضد إسرائيل.
وعقد الاجتماع تحت بند "تهديدات للأمن والسلم الدوليين".
وتدعم الولايات المتحدة حق إسرائيل في الدفاع عن النفس في مواجهة هذه الهجمات غير المسبوقة، وترفض أي جهود يبذلها أعضاء هذا المجلس للاحتجاج على هذا الحق".
وطالب وود المجلس باتخاذ "إجراءات إضافية للرد على التهديدات المتزايدة من الحوثيين.
ومن المهم بنفس القدر معالجة دور إيران في هذه الهجمات وغيرها ومحاسبتها". ورأى الدبلوماسي الأميركي أن "توفيرهذه الأسلحة وغيرها من الأسلحة الفتاكة للإرهابيين يشكل انتهاكا لقرارات هذا المجلس، بما في ذلك على وجه الخصوص حظر الأسلحة الذي فرضه القرار 2216.
ولم يعد هذا المجلس قادرا على تجاهل هذه الحقيقة، ويجب عليه أيضا الرد على طهران على انتهاكاتها الصارخة لقراراته المتعلقة بتسليح الجماعات الإرهابية". ثم وجه حديثه للدول الأعضاء قائلا "اسمحوا لي أن أكون واضحا، أي عضو في المجلس يقف في طريق محاسبة الحوثيين وإيران، فهو متواطئ في تقويض مصداقية قرارات هذا المجلس".
من جهته، دان مندوب روسيا، فاسيلي نيبنزيا، أي هجمات على مواقع مدنية ومدنيين بما فيها تلك التي استهدفت تل أبيب.
وتحدث مطولا عن الوضع في غزة ومقتل عشرات الألاف من الفلسطينيين واستمرار هجمات تل أبيب على الفلسطينيين في غزة ومناطق أخرى.
ولفت نيبنزيا الانتباه إلى دعم واشنطن لإسرائيل وعدم التزام الأخيرة بأي من قرارات مجلس الأمن واستمرارها في انتهاك كل القوانين الدولية.
وتساءل المندوب الروسي عن سبب صمت الولايات المتحدة إزاء استمرار إسرائيل بقتل المدنيين الفلسطينيين. واتهم الولايات المتحدة بالتواطؤ مع إسرائيل في حربها على غزة.
كما لفت الانتباه إلى الأوضاع الإنسانية الصعبة في اليمن.
وذكر المجلس أن مطالب الحوثي مرتبطة بوقف إطلاق النار في غزة.
وحذر من اتساع رقعة الصراع مشددا على أن الخروج من الأزمة يأتي بوقف إطلاق النار في غزة ووقف العنف.