البعد الرابع / آخر تحديث :
الخميس - 10 أكتوبر 2024 - 11:03 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
خبر سريع |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
نادر وساطع.. مذنب يقترب من الأرض في شهر أكتوبر ...
بعد نزوح أكثر من مليون شخص.. حكومة لبنان تدرس حلا جديدا ...
السودان "لقد سكتنا كثيرا".. حميدتي يكيل الاتهامات لمصر في كل ...
وزير الدفاع يعود إلى عدن ...
بينهم امرأتان.. أبرز المرشحين لجائزة نوبل للسلام هذا العام ...
شرطة حضرموت تضبط 89% من الجرائم خلال الربع الثالث ...
مشاهد ومشاعر مصورة من ساحة العروض لحظة وصول المعتقل محمد ال ...
منتدى الإغاثة والبناء ( CRB ) يدشن توزيع الحقيبة المدرسية وا ...
معركة إرهاب نقاط الجباية... شكاوي قادة القواطر تصل إلى مسام ...
أحلامك بالألوان أم بالأبيض والأسود؟.. هذا ما يقوله العلم ...
عصابة يسطون على 2مليون من المساعدات النقدية الطارئة في حضرمو ...
خبيرة تغذية أميركية: عليكم بطبق الفول ...
كتابات ومشاركات
بنك القطيبي الإسلامي: بنك الأمان والتمكين للجميع
مختار القاضي
احتشد أنت في مأرب
جمال أنعم
تساؤلات صريحة بشان تكليف المحرمي
صلاح السقلدي
من جماهير الشعيب إلى سيادة الوزير
ماجد الشعيبي
أسرة العيسي.. تاريخ نضالي حافل بالوطنية والتضحيات
علي عمر الهيج
كيف يمكن فهم عبث جماعة الحوثي من شكل حكومتها الأخيرة؟!!
يحيى الثلاياء
الليكود العربي وحركة التطبيع الجديد
مهيب نصر
عن شلال علي شائع اتحدث
ماجد الشعيبي
الافتتاحية
الإفتتاحية : الحرب لأجل السلام ..«بيان مايو العسكري » إلى الشمال در
القائد الأعلى للمقاومة الجنوبية أثناء اللقاء البيان _ عدن
الأحد - 19 مايو 2019 - الساعة 05:23 ص بتوقيت اليمن ،،،
البعد الرابع : خاص
لم يكن أنتصار قعطبة الأخير نهاية مسار التقدم العسكري للقوات الجنوبية المشتركة؛ بل كان نقطة البداية الفعلية لمسار هجومي جديد. تقول المؤشرات الأولية أنه سينضوي على تحولات مفصلية، لن تقتصر مسارحها العملياتية على جبهات الضالع وحسب.
عيدروس الزبيدي وبعد أن سمع طبول الحرب تقرع شمالاً؛ قرر تحويل الردع الدفاعي إلى تحركات استباقية غايتها قطف الثمار السياسية للانتصار؛ وتوسيع رقعة الأمان كي تشمل مناطق الحدود وما بعدها.
وفي عدن أعاد المجلس الانتقالي حشد وترتيب عضلته المسلحة؛ سواءً تلك المحسوبة على الوحدات العسكرية النظامية؛ أم المنضوية تحت تكوينات المقاومة الجنوبية.
وبعد لقاءات وتنسيقات مكثفة أطل الزبيدي على حلفائه وخصومه ليكون المبادر إلى رسم قواعد الاشباك وإلى تحديد مكان وزمان المواجهة.
خلال الأيام الماضية نجحت الكتلة الجنوبية بامتصاص آثار المقامرة الحوثية غير المحسوبة في الضالع، واليوم يقرر قادتها دفع كرة النار بالاتجاه المضاد وعلى أكثر من جبهة بحيث يحترق بها الانقلابيين وجميع من تحالف أو تواطئ معهم.
"بيان مايو العسكري"؛ يمكن اعبتاره كنقطة مؤسسة في مسار الصراع، تشابه في حجم تداعياتها بيان عدن التاريخي عام ٢٠١٧؛ والذي حول الحراك الجنوبي المشت سسياسياً وعسكرياً الى كتلة متجانسة عمودها الفقري المجلس الانتقالي الجنوبي.
وكذلك بيان يناير عام ٢٠١٨ ، والذي أعاد تشكيل خارطة التحالفات وترتيب قائمة الاولويات، وعبّد الطريق عمليا نحو تحرير أجزاء واسعة من الساحل الغربي؛ كما اذن بتغير موازين القوى العسكرية داخل العاصمة عدن بعد أن أوشك حزب الاصلاح على خنقها تحت غطاء الشرعية.
واليوم يمسك الزبيدي مجدداً بزمام المبادرة.
أما مسرح العمليات العسكرية : فالضالع وصولا الى دمت وما بعدها، وأبين حتى تحرير مكيرس و التقدم نحو البيضاء .. إضافة الى جبهات أخرى يمكن وصفها "بالامنية_السياسية" ؛ تحديداً في شبوة وحضرموت الوادي، حيث تتشابك أولويات مكافحة الارهاب مع طبيعة الكباش السياسي مع الشرعية.
وبذلك يكون "بيان مايو العسكري" مقدمة عملياتية لبناء توازن استراتجي جديد؛ هدفه في الجبهات "الشمالية الغربية" تامين الحدود ومواجهة الانقلاب الحوثي حتى اسقاطه؛ وهدفه في الجبهات "الشمالية الشرقية" تصفية الميدان الأمني والسياسي من أي وجود مناوئ .
وبطبيعة الحال فإن الأولويات الغربية ستطغى على تلك الشرقية، وقد يمثل النجاح الاستراتجي في الاولى مقدمة حقيقية لحسم الجبهات الأخرى الأشد تعقيداً وصعوبة.
وبرغم ضغوطات الميدان العسكري، لم يغفل الزبيدي أولويات العملية السياسية، وقد أعاد عملياً تطبيق مبدأ نيكسون الشهير : "الحرب لأجل السلام".
وهذه المرة فضل الزبيدي ارتداء بدلته العسكرية و توجيه رسائله السياسية إلى المبعوث الأممي بغية اعتماد وفد ثالث في مشاورات السلام يكون ممثلاً للقضية الجنوبية، وذلك بعد ان تجاهل غريفيث الجنوب قبل أيام كلمته بالبدلة الرسمية اثناء فعاليات المرحلة الثانية من الحوار الجنوبي - الجنوبي.
-المادة خاصة بالبعد الرابع يمنع نقلها أو نشرها دون الإشارة الى المصدر
نادر وساطع.. مذنب يقترب من الأرض في شهر أكتوبر
بعد نزوح أكثر من مليون شخص.. حكومة لبنان تدرس حلا جديدا
السودان "لقد سكتنا كثيرا".. حميدتي يكيل الاتهامات لمصر في كلمة مسجلة