البعد الرابع / آخر تحديث :
السبت - 12 يوليو 2025 - 03:30 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
خبر سريع |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
تحليل: يقضة أمنية عدنية ونكشاف مخططات حوثية علنية ...تعرف أ ...
بيان صحفي صادر عن القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي – ...
تحليل هام..مقامرة البحر الأحمر: حسابات طهران وخيارات واشنطن؟ ...
الإرياني يحمل مليشيات الحوثي مسؤولية كارثة بيئية وشيكة في ال ...
الأسهم العالمية تشهد تداولات مستقرة.. والترقب يسيطر على الم ...
مكتب تنسيق الأعمال المتعلقة بالألغام (YMACC) يعقد اجتماعًا ...
حرائق في تركيا واليونان وألمانيا وكاليفورنيا موجة حر تجتاح ...
فاجعة تهز تورصة بمديرية الأزارق: طفلة تفارق الحياة على إثر ع ...
رئيس الوزراء: إجراءات إسعافية لتحسين الكهرباء في عدن وخطط لإ ...
الهلال يودّع كأس العالم للأندية 2025 بعد الخسارة من فلومينين ...
*سياسيون يطلقون وسم #الاخوان_منبع_الارهاب ويفضحون العلاقة ال ...
طبيب يدحض الأساطير الشائعة عن الأشعة السينية والتصوير المقط ...
كتابات ومشاركات
النقل بين واقع العمل ومزايدات حميد الأحمر
ناصر المشارع
#عدن #أبين #لحج ...ثورة اللقمة
صلاح السقلدي
الانتقالي.. ثمرة التفويض الشعبي للرئيس عيدروس الزُبيدي
د. يحيى شائف
قائد أمني في عدن ساهم في صنع الأمن من رحم الفوضى
محمد الجبلي
هل تفكر الشرعية بخوض معركة حاسمة ضد الحوثيين؟!
ماجد الداعري
الضالع تعاني وقيادتها تبالي..ماذا بعد؟!
ماجد الشعيبي
عدن..ذكرى النصر والتحرير
رشاد عبدالله النواري
#تعز بين تضحيات الأبطال وفشل السلطة !
إبراهيم الجبري
منوعات
أمل جديد لمرضى الإكزيما.. لقاح واعد على الطريق
الثلاثاء - 04 يونيو 2024 - الساعة 12:35 م بتوقيت اليمن ،،،
يعاني طفل واحد من كل 5 أطفال من التهاب الجلد التأتبي (الإكزيما). وبالنسبة لنصف هؤلاء، فهي حالة جلدية يمكن أن تستمر مدى الحياة. ومع ذلك، قد يكون هناك لقاح جديد قيد التطوير قريبا.
وعلى الرغم من أن الإكزيما ليست مهددة للحياة أو معدية، إلا أنها يمكن أن تسبب إزعاجا كبيرا، خاصة في سنوات الشباب.
وتشمل أعراضها الشائعة الحكة وجفاف الجلد، وعندما تصاب البكتيريا بالجروح النازفة، يمكن أن تؤدي إلى التهابات خطيرة.
وذكر موقع "ساينس فوكس" أن فريقا من الباحثين من كلية ترينيتي في دبلن نجحوا في تحديد كيف تؤثر نوبات الإكزيما التي تسببها البكتيريا على الجهاز المناعي للشخص.
وأضاف: "باكتشاف كيف يمكن قمع الخلايا التائية لدى الشخص - الخلايا التي عادة ما تؤدي إلى استجابة مناعية فعالة - بسبب حالة الجلد، يعتقد العلماء أن اللقاح قد يصبح ممكنا الآن".
في هذا الصدد، تقول جوليان كلوري، المؤلفة الرئيسية للدراسة واستشارية الأمراض الجلدية، إن "هناك حاجة حقيقية لخيارات جديدة لعلاج ومنع انتشار الإكزيما لدى الأطفال".
وأبرزت أن "الاستراتيجيات الحالية محدودة في نجاحها، وحتى عندما توفر الراحة، فقد تكون التأثيرات قصيرة المدى قبل عودة الأعراض من جديد".
وأشار "ساينس فوكس" إلى أن "اللقاح قد يكون حلا واعدا، فإلى جانب قدرته على تعزيز جهاز المناعة لدى الشخص والحد من شدة الإكزيما، فإنه يمكن أن يؤدي أيضا إلى نتائج أفضل طويلة الأمد، فضلا عن تقليل الحاجة إلى المضادات الحيوية".