البعد الرابع / آخر تحديث :
الثلاثاء - 17 يونيو 2025 - 10:19 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
خبر سريع |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
رئيس منظمة( cpco) تستقبل ممثلي منظمة كير بمقرها بالعاصمة عد ...
وزارة الدفاع الإيرانية: سنكسر ظهر إسرائيل ...
عقب طائرة التزود بالوقود.. مقاتلات أمريكية تتجه للشرق الأوسط ...
محافظ العاصمة عدن يحضر الندوة العلمية الثقافية "الموروث الوث ...
إيران تعلن بدء الموجة العاشرة من الهجمات على إسرائيل ...
إيران تعلن بدء الموجة العاشرة من الهجمات على إسرائيل ...
إغتيال قيادات حوثية بينهم قائد عسكري كبير بغارة إسرائيلية عل ...
من الجو إلى البحر.. إسرائيل تباغت الحوثي بنوع جديد من المو ...
مواعيد أهم مباريات اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025 القنوات النا ...
من هم القادة العسكريين الإيرانيين باقري وسلامي ورشيد الذين ق ...
إنتر ميلان يعلن رسميا عن مدربه الجديد لخلافة إنزاغي ...
وفاة الفنانة اليمنية “تقية الطويلية”.. رائدة الفن الشعبي ومل ...
كتابات ومشاركات
النقل بين واقع العمل ومزايدات حميد الأحمر
ناصر المشارع
#عدن #أبين #لحج ...ثورة اللقمة
صلاح السقلدي
الانتقالي.. ثمرة التفويض الشعبي للرئيس عيدروس الزُبيدي
د. يحيى شائف
قائد أمني في عدن ساهم في صنع الأمن من رحم الفوضى
محمد الجبلي
هل تفكر الشرعية بخوض معركة حاسمة ضد الحوثيين؟!
ماجد الداعري
الضالع تعاني وقيادتها تبالي..ماذا بعد؟!
ماجد الشعيبي
عدن..ذكرى النصر والتحرير
رشاد عبدالله النواري
#تعز بين تضحيات الأبطال وفشل السلطة !
إبراهيم الجبري
منوعات
أمل جديد لمرضى الإكزيما.. لقاح واعد على الطريق
الثلاثاء - 04 يونيو 2024 - الساعة 12:35 م بتوقيت اليمن ،،،
يعاني طفل واحد من كل 5 أطفال من التهاب الجلد التأتبي (الإكزيما). وبالنسبة لنصف هؤلاء، فهي حالة جلدية يمكن أن تستمر مدى الحياة. ومع ذلك، قد يكون هناك لقاح جديد قيد التطوير قريبا.
وعلى الرغم من أن الإكزيما ليست مهددة للحياة أو معدية، إلا أنها يمكن أن تسبب إزعاجا كبيرا، خاصة في سنوات الشباب.
وتشمل أعراضها الشائعة الحكة وجفاف الجلد، وعندما تصاب البكتيريا بالجروح النازفة، يمكن أن تؤدي إلى التهابات خطيرة.
وذكر موقع "ساينس فوكس" أن فريقا من الباحثين من كلية ترينيتي في دبلن نجحوا في تحديد كيف تؤثر نوبات الإكزيما التي تسببها البكتيريا على الجهاز المناعي للشخص.
وأضاف: "باكتشاف كيف يمكن قمع الخلايا التائية لدى الشخص - الخلايا التي عادة ما تؤدي إلى استجابة مناعية فعالة - بسبب حالة الجلد، يعتقد العلماء أن اللقاح قد يصبح ممكنا الآن".
في هذا الصدد، تقول جوليان كلوري، المؤلفة الرئيسية للدراسة واستشارية الأمراض الجلدية، إن "هناك حاجة حقيقية لخيارات جديدة لعلاج ومنع انتشار الإكزيما لدى الأطفال".
وأبرزت أن "الاستراتيجيات الحالية محدودة في نجاحها، وحتى عندما توفر الراحة، فقد تكون التأثيرات قصيرة المدى قبل عودة الأعراض من جديد".
وأشار "ساينس فوكس" إلى أن "اللقاح قد يكون حلا واعدا، فإلى جانب قدرته على تعزيز جهاز المناعة لدى الشخص والحد من شدة الإكزيما، فإنه يمكن أن يؤدي أيضا إلى نتائج أفضل طويلة الأمد، فضلا عن تقليل الحاجة إلى المضادات الحيوية".