البعد الرابع / آخر تحديث :
الثلاثاء - 01 يوليو 2025 - 08:09 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
خبر سريع |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
منسقية كلية الإعلام بجامعة عدن تنظم محاضرة سياسية حول "الذبا ...
البنك المركزي يختتم اجتماعات دورته الرابعة للعام 2025 ...
مدير شرطة الفيوش مرعي في ضيافة وزير الدفاع والأخير يشيد بدور ...
وزير الدفاع يبحث مع السفير الياباني مستجدات الاوضاع في اليمن ...
منسقية كلية الحاسوب بالعاصمة عدن تنظم محاضرة حول المستجدات ا ...
مواطن في أبين ينجح في تربية الغزلان الجبيلة..(صورة) ...
وكيل الاوقاف يستنكر ما حصل من انتهاك لمسجد عمر في المنصورة و ...
هبوط اضطراري في القاهرة.. وفاة قائد طائرة سعودية أثناء رحلة ...
الإرياني يحذر: إيران تنقل صناعتها الحربية إلى اليمن عبر مليش ...
مصادر اقتصادية تكشف سبب توقف منح السعودية والإمارات لليمن ...
تفسير سبب الشعور بالدوخة عند ارتداء النظارات ...
القادم أكبر.. ترامب يضع إيران أمام خيارين لا ثالث لهما!! ...
كتابات ومشاركات
النقل بين واقع العمل ومزايدات حميد الأحمر
ناصر المشارع
#عدن #أبين #لحج ...ثورة اللقمة
صلاح السقلدي
الانتقالي.. ثمرة التفويض الشعبي للرئيس عيدروس الزُبيدي
د. يحيى شائف
قائد أمني في عدن ساهم في صنع الأمن من رحم الفوضى
محمد الجبلي
هل تفكر الشرعية بخوض معركة حاسمة ضد الحوثيين؟!
ماجد الداعري
الضالع تعاني وقيادتها تبالي..ماذا بعد؟!
ماجد الشعيبي
عدن..ذكرى النصر والتحرير
رشاد عبدالله النواري
#تعز بين تضحيات الأبطال وفشل السلطة !
إبراهيم الجبري
منوعات
أمل جديد لمرضى الإكزيما.. لقاح واعد على الطريق
الثلاثاء - 04 يونيو 2024 - الساعة 12:35 م بتوقيت اليمن ،،،
يعاني طفل واحد من كل 5 أطفال من التهاب الجلد التأتبي (الإكزيما). وبالنسبة لنصف هؤلاء، فهي حالة جلدية يمكن أن تستمر مدى الحياة. ومع ذلك، قد يكون هناك لقاح جديد قيد التطوير قريبا.
وعلى الرغم من أن الإكزيما ليست مهددة للحياة أو معدية، إلا أنها يمكن أن تسبب إزعاجا كبيرا، خاصة في سنوات الشباب.
وتشمل أعراضها الشائعة الحكة وجفاف الجلد، وعندما تصاب البكتيريا بالجروح النازفة، يمكن أن تؤدي إلى التهابات خطيرة.
وذكر موقع "ساينس فوكس" أن فريقا من الباحثين من كلية ترينيتي في دبلن نجحوا في تحديد كيف تؤثر نوبات الإكزيما التي تسببها البكتيريا على الجهاز المناعي للشخص.
وأضاف: "باكتشاف كيف يمكن قمع الخلايا التائية لدى الشخص - الخلايا التي عادة ما تؤدي إلى استجابة مناعية فعالة - بسبب حالة الجلد، يعتقد العلماء أن اللقاح قد يصبح ممكنا الآن".
في هذا الصدد، تقول جوليان كلوري، المؤلفة الرئيسية للدراسة واستشارية الأمراض الجلدية، إن "هناك حاجة حقيقية لخيارات جديدة لعلاج ومنع انتشار الإكزيما لدى الأطفال".
وأبرزت أن "الاستراتيجيات الحالية محدودة في نجاحها، وحتى عندما توفر الراحة، فقد تكون التأثيرات قصيرة المدى قبل عودة الأعراض من جديد".
وأشار "ساينس فوكس" إلى أن "اللقاح قد يكون حلا واعدا، فإلى جانب قدرته على تعزيز جهاز المناعة لدى الشخص والحد من شدة الإكزيما، فإنه يمكن أن يؤدي أيضا إلى نتائج أفضل طويلة الأمد، فضلا عن تقليل الحاجة إلى المضادات الحيوية".