البعد الرابع / آخر تحديث :
الخميس - 08 مايو 2025 - 04:46 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
خبر سريع |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
مؤسسة أبين للتنمية تواصل جهودها في تدريب وتأهيل وتمكين الشبا ...
خلال زيارته للمشاركين في دورة اساسيات التصوير بالموبايل الشد ...
بيان قوي من وزارة الكهرباء في العاصمة #عدن ...
اسار تكشف أسباب الاشتباكات التي وقعت داخل مصانع مجموعة الشيب ...
الوكيل الخليفي يصادق على عقد إنشاء مشروع مركز صحي في مدينة ع ...
بتوجيهات مباشرة من دولة رئيس مجلس الوزراء الأستاذ سالم بن بر ...
#عدن ..مقترح للقوى الحاكمة...يبدو مقترحا جنونيا لكنه منطقيا ...
الكلاب الضالة تفترس 52 رأس غنم في رضوم شبوة في هجوم مفاجئ ...
اتفاق بين الحكومة السورية ووجهاء جرمانا والسويداء على تسليم ...
بمشاركة"20" إعلاميا وصحفيا"افتتاح دورة تدريبية في أساسيات ال ...
بدعم سخي من دولة الإمارات.. محافظ عدن يوقّع اتفاقية بناء مست ...
اللواء عمر بامشموس : أبرز أسباب الحوادث المرورية تعود إلى مخ ...
كتابات ومشاركات
هل تفكر الشرعية بخوض معركة حاسمة ضد الحوثيين؟!
ماجد الداعري
الضالع تعاني وقيادتها تبالي..ماذا بعد؟!
ماجد الشعيبي
عدن..ذكرى النصر والتحرير
رشاد عبدالله النواري
#تعز بين تضحيات الأبطال وفشل السلطة !
إبراهيم الجبري
الحوش الجنوبي حقنا كلنا.. أسباب الحملة ودوافعها
ماجد الشعيبي
ما وراء غياب #العليمي عن #تعز وفي شاشة #كرمان ؟!
ماجد الشعيبي
الانتقالي وكرة النار..هل يطفئها ام يحترق بها؟!
ماجد الشعيبي
الاستثمار في الجنوب بين التحديات الإدارية وتأثير الرأي العام
ناصر المشارع
البعد الثقافي
من كرامات #عدن ماجد الشعيبي ...
الأربعاء - 21 أغسطس 2024 - الساعة 01:25 ص بتوقيت اليمن ،،،
عدن (غرفة الأخبار ) خاص
من كرامات عدن ماجد الشعيبي بملامِحهُ الهِندية
طالب الإعلام في جامعة صنعاء النبيه
الفتى العاطفي الحميم
صاحب مروءة ونبالة
روح الضالِع التي لا تُقهر
يحسِّسِّك أنَّه صديقك منذ خمسة آلاف عام..!
حين حاول التتار اقتحام عدن
"الأيقونة التي فطرها الربُّ:
ثديًا للملاعين ولأبناء الله
أنشوطة للخراب"
اشتحط و لبس الميري
ذاك لأنَّها عدن
"ما المدينة إن لم تكن أنثى نبيّة"
'البهية في عتمتها ومصابيحها"
كيف يتركها ماجد الشعيبي للريح والغُبار
كيف يتركها صاحبي الباسِل للموت ،
والنكبات
للجوع
والاغتصاب
الأ يكفي اغتصبوها قبلا في ٩٤
كمان في ٢٠١٤
لا، وألف لا!
صاحبي بقامتة النحيلة يُلقِّن التتار درسا قاسيا في الكرامة
اليوم أتصل بي فجراً كان يضحك ملئ عينيه
يشبه ماجد خط المسند القحطاني المقدَّس
تشعر حين تراه أنه كان ممّن ينحتون الصخور ويكتبون تاريخ أمة لا تموت
أرَ بحراً يبتسم لماجد ويقتسم معه العصيد الضالعية الشهيرة
صدقوني أهل الحجرية لا يعرفون أن يعصدون
أرَ ماجد وهو يقبض على الغيم
في صنعاء ايام الثورة عشنا في شقة سرية
نحرر منها المقالات ونرسلها للصحف
كأنّها قادمة من عيون طفل
هشام الزيادي
شادى ياسين
معتصِم ثابت
عبد الرزاق العزعزي
يخرج ماجد الشعيبي مثل هدهد سليمان وينقُل الخبر
يدخل في مغارة تُشِّعُ منها عيون غريبة
ولكنَّه لا يخاف
ذكّرني اليوم بالشال الأحمر الذي أهداني لألبسه حين أخرج من الشقة كي لا يعرفني العسس
صعد ماجد يوماً إلى قمة مجهولة
ولم يهبط بعد
فقط حفر ثقبا في السماء وغنَّى:
"الحُبّ فاكهة الخلود"١ .
_______________________________
من قصيدة فذَّة للشاعر العدني الكبير مبارك سالمين
ما المدينة إن لم تكن عدن "، رئيس إتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين.
من " الديوان العدني "